ايلانغا لدغنا
---------------
هاردلك عشاق الشياطين الحمر في مشارق الارض ومغاربها الخساره المتوقعه قبل حدوثها قياسا لمركز الفريقين ولكن عزاء المشجع انه بدى يرى ملامح شخصيه الفريق ولمسات اموريم وممارسته للمرونه التكتيكيه العاليه
الفريقان
-----------
نوتنغهام فورست x اليونايتد
1 صفر
التشكيله
---------
اونانا - مزراوي - دي ليخت - يورو ( مغواير) دروغو - اوغارتي( هويلند) كاسميرو ( اركسن )دالوت - غرناتشو - برونو - زيركزي ( ماونت)
الشوط الاول
--------------
الشوط الاول
--------------
1- عنوان الشوط ( نتيجه عكس الاداء)
2- اعتمد اموريم على اللعب بالدفاع المتقدم ب3142 وهجوميا اللعب غير المباشر 3241
3- اعتمد اموريم على الاستحواذ والاحتفاظ بالكره لاجبار الخصم على الجري لاستنزاف طاقته البدنيه بسبب لعبه 120 دقيقه في الكاس
4- اعتمد توتنهام على الانضباط الدفاعي والاعتماد على الهجوم المرتد لذا لم يتعرض مرمى اليونايتد لمحاولات وفرص خطره باستثناء فرصه هدف ايلانغا
5- هجوميا اعتمد اموريم على الضغط العالي والهجوم عن طريق الاطراف وارسال الكرات العرضيه
6- لم تضهر فعاليه الجهه اليسرى لتكليف الظهير اينا بايقاف خطوره دورغو لذا اختفت اي محاوله هجوميه لاينيا الذي كان يؤديها بالمبارات السابقه لذا ظهرت محاولات دروغو بعد خروجه مصابا
7- لم يشترك زيركزي بمركز مهاجم الصندوق الصريح وانما كان محطه استقبال او محطه للحركه على الاطراف لتوفير المساحه للقادمين من الخلف برونو وغرناتشو واوغارتي او كاسميرو
8- مايعاب على الفريق عدم تنويع انماط الهجوم وعدم استغلال الضربات الركنيه
الشوط الثاني
------------
1- عنوان الشوط ( مجازفه كادت ان تنجح)
2- تغيير تكتيكي مبكر باشراك هويلند بدلا من اوغارتي والتحول الى 3232 مع تغيير مركزي مزراوي ويورو الذي تحول للجهه اليسرى لايقاف انطلاقات ايلانغا
3- الاستمرار بالاستحواذ لكن صاحبه بطىء في التحضير وكثرة المس باص
4- باخراج كاسميرو واعادة برونو افرغ اموريم الفريق من اي لاعب ارتكاز صريح
5- امام وجود برونو واركسون تحول نونو الى 4222 الماسه للهيمنه على وسط الملعب لذا حصل نوتنغهام على فرص هجوميه اكثر من الشوط الاول
6- ان مشكله الفريق هو تداخل ادوار الثلاثي هويلند وغرناتشو وزيركزي الذين كانوا في اسوء مستوياتهم
7- ان اعادة برونو للاعب المحور افقدته خطورته امام المرمى ووضع غرناتشو على الجهه اليسرى اعادته لانانيته القديمه لان وجوده في هذه الجهه يجعلى بمواجهه المرمى ومن ثم ممارسة هويته المفضله التسدسد العشوائي
8- لفته ذكيه من اموريم بالدفع بمغواير بمركز المهاجم بعد ياسه من الثلاثي الامامي حيث كاد ان يجلب التعادل في اكثر من مره واخرها الكره التي اخرجها المدافع البرازيلي من فم المرمى
حمى الله المان وعشاق المان من كل شر وهوان