█©©( حــــوار مـــع بــدر الدين الإدريسي )©©█ © الحلقة 1 ©
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¢ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ®ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ±
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¢ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ©
الرباطي عسكري
- عضوية مقفولة -
الرباطي عسكري
- عضوية مقفولة -
  • 01:37 - 2006/10/05
 
 
 
 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 
 
 
 حوار الموسم
 
 
 
 
 
 
بدر الدين الادريسي رئيس تحرير جريدة المنتخب
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
يفتح قلبه لأعضاء منتدى كووورة مغربية
 
 
 
 
 
صورة شخصية من بدر الدين الادريسي
هدية لزوار واعضاء منتدى
كووورة مغربية
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
كلمات من ذهب لرياضي من ذهب 
في حق كووورة مغربية 
 
 
 
 
بداية رمضان مبارك سعيد، أرجو أن تعمنا جميعا خيراته·
 
بنفس الحرص الذي أبديته أول الأمر للتفاعل معكم وفتح باب الحوار مع رواد منتدى كورة مغربية، عندما ورد علي طلبكم، فقد حرصت على أن أكون دقيقا في قراءة ما إختصرتموه بأمانة وحب من أسئلة، أتمنى أن تسهم إجابتي عليها في رفع اللبس وطمأنة كل القلوب والعقول التي وثقت بجريدة المنتخب منذ أن بدأت في الصدور قبل عشرين سنة من الآن·
وأود قبل الشروع في الرد على ما بين يدي من أسئلة، أن أهنئ كافة مرتادي منتدى "كورة مغربية" على وطنيتهم وغيرتهم وتعلقهم بكل ما يرمز إلى الإبداع الرياضي المغربي، وأتمنى أن يستمر هذا المنتدى في إشاعة روح التفاؤل بالمستقبل، وفي المساهمة فعليا في إثراء الثقافة الرياضية، ليكون الملتقى بمستوى مسؤولية التأهيل الذي ننشده كمغاربة لدخول زمن الإحتراف عن قريب·
والأكيد أن الإنتصار لتعدد الرأي وإعلاء شأن الحوار والنقاش سيسهم من دون شك في بلوغ كل المقاصد·
وأهنئ في ذات السياق الزملاء القيمين على موقع كورة، الذين نجحوا في وقت قصير جدا، في بناء خيمة كبيرة يجتمع بداخلها الرياضيون العرب ليتعارفوا أولا وليأخذوا علما بكل ما يجري من حولهم ثانيا··
لقد تمكن موقع كورة من أن يفرض نفسه كمرجع أساسي وكخارطة طريق، فأصبح مصدرا من مصادر المعرفة الرياضية، وأتمنى أن تكون من أهدافه المستقبلية أن يجمع كبار النقاد والإعلاميين الرياضيين العرب للتناظر في قضايا تهم الرياضة العربية، وأقترح أن يدعي من يختارهم الموقع من إعلاميين رياضيين إلى إبداء الرأي كل حسب تجربة وتراكمات بلده في قضية بعينها تطرح مرة كل شهر·
 

 

 

 

 

وعلى بركة الله أشرع في الرد على الأسئلة·
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 السؤال 1: من هو بدر الدين الإدريسي؟
 
 
 
ـ >بدر الدين الإدريسي من مواليد 4 يناير 1958 بمدينة سلا المتاخمة للعاصمة الرباط، تلقيت تعليمي الإبتدائي بمدرسة السور بسلا وتعليمي الثانوي بثانوية النجد بسلا، حزت شهادة الباكالوريا سنة 1977 لأكمل دراستي في كلية الآداب بالرباط، تخصص فلسفة، وشاء إحترافي الكامل للإعلام الرياضي أن أوقف دراستي الجامعية في السنة الرابعة للإجازة·
بدأت التمرس بالكتابة في سن 15 وكانت تظهر لي مقالات بجريدة الأنباء المغربية، ثم تقلبت بين بعض الصحف، إلا أن أصبحت سنة 1978 صحفيا معتمدا بالقسم الرياضي لصحيفة الميثاق الوطني، التي أشرفت بداخلها على إستصدار "الميثاق الرياضي" كصحيفة رياضية مستقلة، وما بين سنتي 1984 و1986 عملت محررا رياضيا بمجلة الصقر القطرية، ومنذ سنة 1986 إلى اليوم أشغل مهمة رئيس تحرير لجريدة "المنتخب" التي أسستها قبل عشرين سنة مع الزميلين مصطفى بدري ومحمد بنيس·
صاحب عمود ثابت وكتابات رياضية في صحيفة الإتحاد الإماراتية، كاتب عام للجمعية المغربية للصحافة الرياضية، ونائب ثاني لرئيس الإتحاد العربي للصحافة الرياضية وعضو لجنة الإعلام للجنة الأولمبية المغربية·
في فترة الطفولة والشباب مارست كرة القدم كحارس مرمى داخل نادي جمعية سلا، وأشغل مهمة كاتب عام لقدماء لاعبي جمعية سلا·
حالتي العائلية متزوج وأب لثلاثة أطفال (حمزة، حاتم، حسناء)··<·
 
 
 
 
 
 السؤال 2: أولا لدي سؤال شخصي للأستاذ بدر الدين الإدريسي ويتعلق بمدى علاقة بدر الدين الإدريسي بالإعلام الرياضي المرئي خصوصا، ولماذا لا يخوض تجربة التعليق أو التحليل الرياضي، لأني أرى في ذلك إغناءا للمشهد الرياضي المرئي لما تكسبونه وتطلعون عليه من ثقافة ومعلومات رياضية وعامة، خصوصا إذا علمنا أن هذا لن يتعارض مع عملكم كرئيس تحرير جريدة المنتخب؟
 
 
 
 
 
ـ >كنت دائما على علاقة يسودها الإحترام مع الإعلام المرئي، فأنا أعتبره قطبا أساسيا في منظومة الإعلام ككل، وهو بكل تأكيد رهان المرحلة·
كانت لي مساهمات في وقت مبكر، عندما توليت بقطر تحليل مباريات الدوري سنة 1985، وبرغم أن الكثيرين من زملاء وخبراء قالوا أنني أصلح للعمل في الإعلام المرئي، إلا أنني لم أبد لذلك أي حماس لتعلقي الشديد بالإعلام المكتوب، من دون أن يمنعني ذلك من الظهور في كثير من المناسبات محللا أو ضيفا على برامج حوارية·
عموما أنا الآن أعمق التفكير في مادة إعلامية أو برنامج تلفزيوني أقدمه على قناة >الرياضية< المغربية التي كانت لي حديث ودي ومهني مع مديرها العام الزميل يونس العلمي، فأنا حريص على أن يكون كل ظهور لي على أي قناة مميزا وذا فائدة، برغم أنني متشدد في أمر مهم، هو أنني أرفض أن يكون أي نشاط مهني من أي نوع على حساب مسؤولياتي كرئيس تحرير لجريدة المنتخب·
 
 
 
 
 
 
 
 السؤال 3: كيف تقيمون أستاذ بدر الدين الإدريسي، مسار جريدة المنتخب طوال العشرين سنة الماضية، وهل أنتم راضون عن المنتوج الذي تقدمونه إلى قراء هذه الجريدة اليوم؟
 
 
 
 
ـ >تواجد جريدة رياضية مستقلة منزوعة من أي دعم لمدة عشرين سنة كاملة بلا إنقطاع في بيئة رياضية وإعلامية غير مستوية وغير إحترافية، دليل في حد ذاته على أن هذه الجريدة أرضت القارئ والمتلقي وفرضت نفسها كمرجع أساسي للرياضة المغربية، لا يمكن إلا أن أكون راضيا على العشرين سنة، فهي مسيرة عمر، كما أنني مثل كل أفراد أسرة المنتخب طَموح لتحقيق لنجاحات أخرى، والبقاء في القمة هو أصعب من الوصول إليها، نجتهد بقدر ما نستطيع على تطوير المنتوج وإرضاء المتلقي، من القراء من كبروا مع المنتخب، ليس سهلا أن تقضي عشرين سنة كاملة في لعب دور المنبع الذي ينهل منه الناس ولا ينضب··<·
 
 
 
 
 
 
 السؤال 4: الخبر هو مبتغى كل صحفي، لكن في بلدنا وخاصة في القطاع الرياضي نجد غياب المصدر الموثوق به الذي يمكننا من الخبر، وأعطيك مثالا على أن شخصين من نفس الجهاز (مكتب فريق أو غير ذلك) كل واحد يعطيك خبرا مضادا للآخر، فهل تعتقدون أن مثل هذه الأشياء تساهم في جعل صحفنا دون مصداقية؟
 
 
 
 
ـ >أشكرك على الصيغة التي إخترتها لسؤالك، فأنا مع الذي يقول أن السؤال الذي يطرح جيدا يقدم نصف الجواب، في المغرب كما في كثير من الدول العربية التي تخضع في تدبيرها للرياضة وللأندية للنظام الهاوي، هناك شروخ كثيرة في علاقة الإعلامي الرياضي بمراكز القرار، الأمر في النهاية هو ثقافة متوارثة، حيث حرص صناع القرار على إحاطة إماراتهم الرياضية بكثير من السرية، وعلى الصحافي أن يكون بارعا في تشكيل مصادره ليصل قبل غيره إلى الخبر·
صحيح أن الأمر لم يعد اليوم على نفس الدرجة من القتامة، فقد بدأنا نشهد من جراء معارك خضناها كإعلاميين لتحرير مراكز القرار من التعتيم بعض الإنفتاح، وأصبحت للأندية والجامعات مواقع على الأنترنيت وناطقون رسميون، ولو أن ما يغيب على هذه الأندية والجامعات ملحقون صحفيون يكون من مهامهم إحاطة الإعلاميين علما بما يجري داخل النوادي والجامعات·
أكبر معضلة نواجهها أمام هذا الشح في التواصل هو تنامي الإشاعة، فالصحفي عندما توصد أمامه الأبواب لا يجد بدا من الحديث بصيغة يشاع أن··· قالت مصادر غير متطابقة··· ذكر لنا مصدر لم يكشف عن إسمه··· يتردد إن···
بمعنى أن الصحفي لا يملك القدرة على تثبيت الخبر ولا التعليق عليه أيضا مادام أنه يقدمه في هيأة غير رسمية··<·
 
 
 
 
 
 
 السؤال 5: ما قصة جريدة المنتخب والحوارات المفبركة، فقد أثير نقاش ساخن بين الجريدة وجريدة قطرية حول حوار مع اللاعب أمين الرباطي فكذبنا الجريدة القطرية علي الفوز لإيماننا بمصداقية الجريدة وتعلقنا بها، لكن بعد الحوار المفبرك مع بوصوفة الذي أثار بعض الزملاء بدأنا نشكك، فهل يجرؤ الأخ بدر الدين على توضيح الأمور وتقديم إعتذار علني على الصحيفة لعشاقها؟
 
 
 
ـ >الصحيفة التي عاشت عشرين سنة ولها استعداد أن تعيش لمدة أطول بمشيئة الله وبثقة قرائها، لا يمكن أن تستمر وهي متخصصة في الحوارات المفبركة، لا أستطيع أن أحصي عدد الحوارات الإنفرادية التي قدمتها المنتخب في سنواتها العشرين، فهي بالمئات إن لم تكن بالآلاف·· منها حوارات أسقطت رؤوسا وحولت مجرى أحداث، وأبدا لم يشكك في مصداقيتها·
حوارنا الصيف الماضي مع أمين الرباطي والذي سعت جريدة الراية القطرية لتكذيبه، من دون حتى أن تكلف نفسها عناء الإتصال بنا للتحقق في إطار ميثاق الزمالة، كان حوارا حقيقيا، وقد أعدنا تأكيد حقيقته من خلال تصريحات مضادة أطلقها أمين الرباطي، أما ما يتعلق بحوار امبارك بوصوفة الذي أثار ضجة مبالغ فيها، أتصور أن هناك من نفخ فيها بسوء نية، فردي عليها بسيط جدا، كنت قد أشرت له في ركني الثابت بالجريدة "كلمات/أشياء"·
 
الزميل عبد الجبار والزهراء أجرى الحوار فعلا مع امبارك بوصوفة، وبين يدي التسجيل الكامل له، وقد إستمعت له·
 
الذي حدث أن الزميل عبد الجبار والزهراء عند تفريغه لمحتوى الحوار وثق كثيرا في فراسته، فسقط في المحظور، وعوض أن يتحدث عن بوصوفة الهولندي التكوين، تحدث عن بوصوفة البلجيكي التكوين، وللذين يملكون ذاكرة قوية، فإن "المنتخب" هي أول من تحدث عن مبارك بوصوفة قبل إنضمامه لأندرلخت، وكانت سباقة لمحاورته عندما ضمه المدرب فاخر لأول مرة للفريق الوطني·
لقد قالوا نفس الشيء عن حوارنا مع عادل الشيحي، مع أننا قدمنا الإثباتات كلها بالصورة والكلمة المنطوقة على أن الحوار مع عادل الشيحي كان في منزل الفتاة المعاقة التي دأب على مساعدتها في لفتة إنسانية طيبة·
أما ما يتعلق بالإعتذار فقد قدمناه في وقته، لأننا بشر من لحم ودم وجل من لا يخطئ··<·
 
 
 
 
السؤال 6: أليس من مهام رئىس التحرير مراجعة مواضيع الجريدة قبل  الطبع كي لا تحدث >أخطاء كارثية< كموضوع الحوار مع بوصوفة والتي قد تفقد الجريدة مصداقيتها وهي تعتبر رائدة الصحافة الرياضية المكتوبة·
 
 
 
 
ـ >طبعا من مهام رئيس التحرير مراجعة مواضيع الجريدة بعد أن يجرى تنقيحها، وإن كان أنه تحت الضغط يحيل بعضا من هذه الإختصاصات على سكرتير التحرير··
أتصور أنه من المغالاة الحديث عن أخطاء كارثية لأن كل صحف العالم لا تسلم من الأخطاء ومن الإلتباسات أيضا·· ريادتنا لا تعطينا الحق في أن نستسهل الأشياء ونعطي لأنفسنا الحق في السقوط في مزيد من الأخطاء والإلتباسات، فنحن حريصون أشد ما يكون الحرص على تجنب هذه الأخطاء بالقدر الذي نستطيع، والكمال على الله··<·
 
 
 
 
 
 
السؤال 7: أين ترى موقع الصحافة المغربية من الصحافة العربية؟
 
 
 
 
ـ >الصحافة المغربية إن قورنت شكلا مع الصحافة العربية بخاصة في الخليج، فإنها تظهر بعض التأخر بحكم التباين الكبير في الإمكانات المرصودة ماديا وفنيا، أما إن قورنت مضمونا، فالصحافة المغربية بشهادة مؤرخي الإعلام العربي ذات عمق، وقوتها في قراءتها الجيدة للأحداث، ما ينم عن وجود ثقافة عالية··<·
 
 
 
 
 
 
 
السؤال 8: ماهو تقييمك للصحافة الوطنية مقارنة مع باقي الدول المجاورة، وما السبيل للنهوض بهذا القطاع بعيدا عن العشوائية التي يسير بها؟
 
 
 
ـ >أي صحافة تتأثر بمحيطها وبيئتها، وقد يكون إيماننا كمغاربة بتعدد الرأي كمبدأ ديمقراطي ثم النضال طويلا من أجله، قد سمح في إطار التعددية بوجود ثيارات إعلامية، بعضها يروج للأسف للضحالة وللرداءة، وقد أصبح من واجب الدولة أن تقنن هذا المجال الحيوي والإستراتيجي، فتطور الصحافة المغربية رهين بتأهيلها لتعمل فعلا في إطار مقاولات إعلامية وليس في إطار صحف عنوانها في حقيبة مديرها··<·
 
 
 
 
 
 السؤال 9: ماهو معيار إختيار الصحفيين في جريدة المنتخب؟
 
 
 
ـ >أي صحفي يصبح حاملا لهذه الصفة داخل المنتخب، يجري إنتقاؤه بعناية كبيرة، ليس شرطا دائما أن يكون خريج إحدى المعاهد الصحفية، لأننا نؤمن أن الصحافة قبل أن تصبح مهنة هي موهبة·
يجري تكوين الصحفي في مجال الإختصاص بطريقة متواثرة، وعليه أن يكون فاهما بأصول وقوانين وخصوصيات الرياضة، قبل أن يكون قلما جيدا في صياغة الخبر وفي تحرير المقالات·
والحمد لله أن هذه الطريقة أثمرت على مدى عشرين سنة، فتحولت "المنتخب" إلى مدرسة تخرج منها عشرات الصحفيات والصحفيين ممن يعملون اليوم في كثير من المنابر الإعلامية المغربية والعربية أيضا··<·
 
 
 
 
 
 
 
 
 السؤال 10: هل في صحيفتكم من يجري وراء الخبر ويراقبه قبل النشر؟
 
 
 
ـ >كل أيامنا هي جري وراء الأخبار للحصول عليها قبل الآخرين، بالطبع هناك باستمرار حرص على التأكد منها··<·
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
ترقبوا الحلقة الثانية  من الحوار الشيق مع نجم الاعلام الرياضي في المغرب
 
 █©©( حــــوار مـــع بــدر الدين الإدريسي )©©█ © الحلقة 1 ©
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¨ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ¯ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¢ط¢آ¹ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ©
ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ§ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ£ط¢آ¢ط£آ¢أ¢â‚¬ع‘ط¢آ¬ط£آ¢أ¢â€ڑآ¬ط¹â€ ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آµط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ¸ط·آ·ط¢آ¸ط·آ¢ط¢آ¾ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ­ط·آ·ط¢آ·ط·آ¢ط¢آ·ط·آ·ط¢آ¢ط·آ¢ط¢آ©