شمس الارجنتين تحجب الهيمنة الاوربية وتعيد كأس العالم لقارة اميركا الجنوبية
المباراة النهائية كانت مجنونة ومثاليه ، اذهلنا فيها ديماريا ، ولم يبخل فيها ميسى بفنياته الخيالية
مبابى كان فذا رائعا باهدافه العالميه
والحارس ايميليانو كان البطل الاعظم بتصدياته القوية
التانغو ودع السنوات العجاف فبعد الكوبا كان كاس العالم ، لتعود بيونس ايرس الى الافراح فالكل كان يعمل لواحد
،، والواحد عمل بجد رغم ال 35 عاما لاسعاد الكل
ليونيل ميسى عاش ضغوطا لسنوات ، فبعد كل ماقدمه من متعه ، لم تحط من عزيمته الخمس وثلاثون عاما
، ابى ان تكون لحظة الوداع دون انجاز كبير ، فكان له ماراد
فكانت النهايه دراماتيكيه لنجم كبير انحنت تحت اقدامه العديد من الارقام
كانت نهاية طبيعيه لموهبة كبيرة استحقت ان تحتضن الكاس الذهبية
