إنجازات الفريق
>>>السجل الوطني<<<
في منافسات البطولة الوطنية تمكن فريق الكوكب المراكشي من الفوز بلقبين اثنين 57/58 و 91/92 و كان قاب قوسين أو أدنى من الظفر بألقاب أخرى في بعض المناسبات التي اكتفت بمنحه لقب وصيف البطل و على صعيد كأس العرش فاز باللقب 6 مرات و كان له السبق بالفوز 3 مرات متوالية أعوام 63/64/65 و خلال العهد الجديد أضاف ثلاث كؤوس أخرى 87/91/93 كما لعب نهايتين و انهزم فيهما 62 و 97
>>> السجل القاري <<<
على المستوى القاري كان الكوكب حاضرا سنة 1993 من خلال أول مشاركة له برسم كأس إفريقيا للأندية البطلة التي أقصي منها في دور الثمن على يد " أشانتي كوتوكو " الغيني .لكنه في سنة 1996 قام بجولة بلا خطأ محرزا لقب كأس الكونفدرالية الإيفريقية عن جدارة و استحقاق بقيادة المدرب عبد القادر يومير و فاز في النهاية على النجم الساحلي التونسي ،في حين لم يسبق له أن شارك في كأس الكؤوس
>>>السجل العربي<<<
تمكن فريق الكوكب المراكشي من التأهل لنهائيات البطولة العربية للأندية ثلاث مرات و كانت مشاركاته مشرفة رغم تعثراته في الدور الأول
>>> السجل الدولي<<<
فاز فريق الكوكب المراكشي بتظاهرتين ذات طابع دولي الأولى أقيمت بالمغرب سنة 1984 بمناسبة ذكرى المسيرة الخضراء و شارك فيها بالإضافة للكوكب كل من الجيش الملكي و الوداد البيضاوي و فريق برازيلي .و تمكن الكوكب من الفوز بالبطولة بعد فوه على الجيش المكي في نصف النهاية و تغلبه في النهاية على الفريق البرازيلي بهدف اللاعب عبد الرحيم غافل
و في دوري أقيم بمونريال بكندا سنة 1992 و بمشاركة 8 فرق من 8 دول و هي إيطاليا،كولومبيا،بولونيا،كندا،روسيا،السالفادور ،اليونان و المغرب الممثل بفريق الكوكب المراكشي تمكن الكوكب المراكشي بالفوز باللقب بعد احتلاله المركز الأول في مجموعته المكونة من 4 فرق من خلال فوز ،تعادل و هزيمة ليمر إلى نصف النهاية و فاز على الفريق الكولومبي الذي كان يلعب بصفوفه الساحر "فالديراما " و في لقاء النهاية ثأر من هريمته امام الفريق اليوناني في الدور الاول و فاز عليه بحصة 3ـ1 ليضمن بذلك اللقب بقيادة المدرب الوطني الكفؤ عبد الخالق اللوزاني بمساعدة عمر الشجعي
>>>دوليو الكوكب<<<
منذ بزوغ فجر الإستقلال و على امتداد مختلف المراحل و العقود,ظل فريق الكوكب أحد مزودي المنتخب الوطني بلاعبين على مستوى كل المراكز ،لاعبين تركوا بصمات واضحة في مختلف المحافل و الملتقيات جهويا،قاريا و دوليا
و من أبرز دوليو الماضي نجد كريمو الزيداني,مولاي لحسن زيدان,امحمد بن الصالح,عبد الغني المنصوري,مولاي عبد الرحمان الخالدي,لشهب,و غيرهم
دوليو السبعينات ضم كل من الحارس أحمد بلقشري الشاوي ،محمد السردي،عبد الحق لبيض و العلوي المترجي و كذا نجم و عميد منتخب الشبان في أواخر السبعينات عمر لزغم
دوليو العهد الجديد تكون من مصطفي البياز،مصطفى قدي،محمد البياز،محمد جنينة،حسن رفاهية،زكرياء العلوي ،أحمد المصباحي,هشام الدميعي،أحمد البهجة،الطاهر لخلج,محمد احميدوش،عادل رمزي و يوسف مريانة
>>> أسماء فوق النسيان <<<
كما أنجب الكوكب المراكشي لاعبين كبار يعتز بهم أمثال كريمو،مولاي لحسن،الخالدي،المنصوري،لشهب ،الشاوي و غيرهم فالكوكب له جمهور يجب الإشادة به و الاعتراف بالخدمات التي قدمها للفريق و الذي كان يدعم و يسانده أينما حل و ارتحل ،حيث شكل قاعدة عريضة و ساهم في توفير بعض الموارد المالية من خلال حجمه الدائم و حضوره المستمر للمباريات و قد برزت عدة وجوه مراكشية أبانت عن إخلاصها و عشقها الجنوني للفريق و كان أولهم المرحوم عبد الله الملقب ب " لاساطاس" الذي وافته المنية بملعب الحارثي ،و نجد أيضا المختار الملقب ب " ولد العفريت " المشهور بقصيدته الطويلة " ...والكوكابي و الله ما نبغيك تدير الكعية.." ،المرحوم عمر بلكوط المعروف ب " الميخي " الذي كان يشكل مع ولد العفريت ثنائيا متكاملا ،و بوبكر المرسلي المعروف بحركاته و رقصاته الموزونة و المضبوطة على إيقاع كناوي,بوعزة بن مقدور صاحب الطعريجة،و كذا المرحوم بنعيسى الذي عرف كمخبر عن المباريات إذ كان يجوب شوارع مراكش بسيارته من نوع " بوجو 404 " التي صارت مألوفة في مراكش.
و يبقى الوجه البارز في مراكش و المغرب المشجع الظاهرة المرحوم الحاج عبد العزيز القنسولي و مرافقيه الدائمين عبد الله البزيوي وجلبيرتو مارياني الإيطالي الجنسية المعروف بجرسه الأحمر و نشيده المعروف " ..سلامة يا سلامو آ الكوكب آ ميلانو " .هذا الثلاثي و كما جمعهم حب و عشق الفريق جمعهم هاذم اللذات في ذلك الحادث المؤلم المعروف.
دون ان ننسى بعض الوجوه التي اشتغلت في الخفاء ك سلامو ,مني و بابراهيم الذين قضو حياتهم في المستودعات يهتمون بتلميع الأحذية و تحديد و تنظيف الملابس القيام بمهام أخرى