افتتاح مبارك

والشكر موصول لحضرة الرئيس

ولكل الاخوة

ومبارك عليكم الشهر 

إقتباس لمشاركة:	@blue85	17:25:50 - 2025/02/27
سؤال العدد: هل انت مع إقالة موتا حالياً؟

نعم وبقوة

إقتباس لمشاركة:	@Rajaoui Juventino	18:37:03 - 2025/02/27
هناك ازمة رجال في اليوفي الحالي، ليس هناك رجال حقيقيين يعرفون قيمة و معنى اسم و قميص اليوفي اليوفي على اقل تقدير واحد من افضل 5 فرق في تاريخ كرة القدم، لكن من يديرون الفريق مؤخرا لا يدركون ذلك جيدا اليوفي لا يمكن ان يكون حقل تجارب و مشاريع و متدربين، اليوفي يجب ان يكون جاهز دائما و منافس دائم على كل شيئ ملاك النادي لديهم مسؤولية مباشرة فيما يحدث، بدل دعم النادي ماديا و وضع الرجال المناسبين لادارته، يتفرجون من بعيد موتا مازال متدرب و ليس لديه لا الخبرة و القدرة الفنية لقيادة فريق بحجم اليوفي، انتهى الموضوع تغليب الجانب الاقتصادي دائما على الجانب الرياضي لا يجب ان يكون هو العادي و الدائم اليوفي لعب فيه عدد اساطير لا يعد و لا يحصى، لماذا لا نرى اي منهم في ادوار ادارية، هم من يعرفون قيمة هذا النادي موتا جاء له جينتولي باللاعبين الذي يريد كان محظوظا جدا لان مستوى الدوري هذا الموسم متوسط، بعد كل تلك التعادلات مازال في المركز الرابع و ليس بعيد عن الصدارة في اوروبا ساعده الحظ بقرعة سهلة جدا، باستثناء السيتي و بينفيكا، كل الفرق التي لعبنا معها كانت فرق عادية كان من المفروض ان يتأهل مباشرة، لكنه فشل في ذلك، ثم فشل في تجاوز ايندهوفن و خرج في الكأس جائته اسهل قرعة في تاريخ كاس ايطاليا، المفروض يصل النهائي بسهولة، لكنه خرج امام ايمبولي الضعيف في كاس السوبر خرج امام ميلان مع مدرب يخوض مباراته الاولى معهم فماذا بعد كل هذا الفشل ادارات اليوفي الاخيرة لديها مشكل كبير في اتخاذ القرارات الحاسة في الوقت المناسب يتماطلون و يتماطلون و يفضلون الهروب و الصمت، حتى يفوت الاوان و ينتهي الموسم منذ فبراير ما الفائدة من الاحتفاظ بموتا رغم انه واضح جدا انه دون مستوى اليوفي على كل الاصعدة يوم امس بعد كل الكوارث التي قام بها، يصرح في الاعلان منتقد اللاعبين و يحملهم المسؤولية هذا امر لا يجوز انت كمدرب يجب ان تحمي لاعبيك لا ان تنتقدهم امام الجميع و تخلق عداوات معهم وقت موتا انتهى

اصبت كبد الحقيقة

البايرين يعيش دوما بلاعبيه

هنا لا اثر لهم

إقتباس لمشاركة:	@Rajaoui Juventino	18:38:07 - 2025/02/27
لنترك مسؤولية تياغو موتا و اللاعبين جانبا قليلا حول فشل هذا الموسم اين هي الادارة و ما هو دورها في هذا المشروع اين هو فيريرو و سكانفينو و متى آخر مرة ظهروا فيها او تحدثوا فيها او كان لهم موقف و دور في الفريق و هذا المشروع اين هو جينتولي الذي لا نراه يتحدث الا في الميركاتو لماذا لحد الساعة و نحن على مشارف نهاية الموسم فريق عملاق مثل اليوفي ليس لديه مستشهر اساسي على قميصه موتا مدرب شاب ليس لديه خبرة يبدو انه وجد نفسه وحده في هذا المشروع هذه الادارة شفافة تتركه وحيدا في مواجهة اللاعبين و كل شيئ، تماما مثلما فعلت مع اليغري في الموسمين السابقين لماذا ليس هناك اي تواجد للاعبين الفريق السابقين اللي لديهم DNA اليوفي و يعرفون قيمته، ليساعدوا الفريق و اللاعبين الشباب لا يوجد كوادر في الفريق و مدرب دون خبرة و ادارة غائبة، لا يمكن لاي مشروع ان ينجح في هكذا ظروف في الادارة السابقة كان هناك انييلي، ماروتا و نيدفيد حاضرين و متواجدين و قريبين من الفريق كان هناك لاعبين كوادر كبار، اليكس بوفون كيليني بارزالي بيرلو و البقية ... هذا المشروع يفتقد الى اليوفينيتا، و صعب ان ينجح مع هؤلاء الاشخاص العديمي DNA اليوفي

احتراماتي اخي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، تحية طيبة مباركة للأعضاء الكرام، أسعد الله أوقاتكم بكل خير وسرور، وبعد

إن الحديث عن يوفنتوس والعودة الكبرى ما بعد زلزال "الكالتشيو بولي" ليس مجرد استعراض لتاريخ نادٍ عريق تعثر ثم نهض، بل هو سرد لفصول من الإصرار والعزيمة، قصةٌ خاضها السيدة العجوز بكل شموخ، فخرجت من تحت أنقاض العقوبات والإدانة إلى ساحة المجد والتتويج، شامخةً كما كانت، منافسةً كما اعتادت، وراسخةً كما ينبغي لمن يحمل إرث البيانكونيري. لقد كان السقوط إلى السيري بي عام 2006 بمثابة اختبار لروح الفريق وهويته، حيث لم يكن الأمر مجرد خسارة نقاط أو هبوط فني، بل كان انهيارًا إداريًا كاد أن يُلقي بالنادي في ظلمات النسيان، لولا أن صلابته كمؤسسة وجماهيره التي لم تهتز رغم العاصفة جعلاه يقف سريعًا، ويعود ليكتب سطورًا جديدة في كتاب العظمة.

وبعد سنوات من التخبط الإداري والفني، جاء أنطونيو كونتي ليكون القائد الذي يعيد اليوفي إلى منصات التتويج، رجلٌ صنع حقبةً جديدة من الهيمنة المحلية، وأعاد بناء شخصية الفريق بقتاليةٍ لا تعرف الانكسار. كان كونتي هو المهندس الذي أعاد رسم الهوية التكتيكية ليوفنتوس، بنهجٍ يعتمد على الانضباط الدفاعي، والضغط العالي، والاستحواذ المدروس، معتمداً على خط دفاع حديدي بقيادة كيليني وبونوتشي وبارزالي، وثلاثي وسط ساحر يقوده بيرلو. لقد كان كونتي أشبه بالقائد الذي يبني جيشًا من لا شيء، مستندًا إلى روح البيانكونيري التي لم تندثر رغم الضربات، فحقق ثلاثية سكوديتو متتالية وأعاد الفريق إلى دوري أبطال أوروبا كمنافس حقيقي بعد سنوات من الضياع. لكنه رحل قبل أن يحقق المجد الأوروبي، ليتولى أليغري المهمة ويكمل المسيرة، فيصل بالفريق إلى نهائي دوري الأبطال مرتين، لكن الحلم ظل بعيد المنال، يلامسه يوفنتوس دون أن يمسك به.

واليوم، ونحن أمام فصل جديد من الحكاية، يظهر اسم جيان بييرو جاسبريني، الرجل الذي أعاد أتالانتا إلى الأضواء بطريقة مختلفة، بتكتيك هجومي قائم على الجرأة والمباغتة، بأسلوب لا يعرف الخوف ولا يهاب الفرق الكبرى، فبات فريقه مثالًا يُحتذى في كيفية مقارعة العمالقة بلاعبين أقل تكلفة، لكنه عوّض ذلك بفلسفة تكتيكية تعكس شخصية مدربه، والتي إن طُبقت في يوفنتوس، قد تحدث ثورة تكتيكية غير مسبوقة. الفارق الجوهري بين كونتي وجاسبريني لا يكمن فقط في الفلسفة، بل في التوجه والهدف، فكونتي رجل يبني الفرق على أساس الانضباط، يتحكم في كل التفاصيل، يؤسس فرقًا تدافع جيدًا قبل أن تهاجم، بينما جاسبريني رجل ثورة هجومية، يؤمن بأن أفضل وسيلة للدفاع هي الهجوم، يطلق العنان للاعبيه دون قيود، لكنه لم يختبر بعد قيادة فريق بحجم يوفنتوس، ولم يواجه ضغوط المنافسة على كل البطولات كمدرب لفريق كبير.

يوفنتوس الآن أمام مرحلة جديدة، حيث لم يعد الحديث عن استعادة المجد المحلي كافيًا، بل أصبح الهدف العودة إلى ساحة الكبار أوروبيًا، ولا شك أن الاختيار بين فلسفة كونتي الصارمة وفلسفة جاسبريني الهجومية هو مفترق طرق سيحدد ملامح مستقبل البيانكونيري. هل يحتاج يوفنتوس اليوم إلى انضباط كونتي من جديد ليعيد فرض سطوته محليًا قبل أن ينطلق أوروبيًا، أم أن الوقت قد حان لمنح الفرصة لمدرب يؤمن بالمتعة الهجومية ويستطيع بناء فريق يهاجم بلا خوف؟ الزمن وحده سيكشف الإجابة، لكن المؤكد أن يوفنتوس، كما كان دومًا، لن يكون إلا في القمة، ولن يرضى إلا بالمجد.

في الختام، كل الشكر والتقدير لإدارة الموقع الموقرة على إتاحة هذا الفضاء الراقي للنقاش، والشكر موصول للأخ الكريم الذي طرح هذا الموضوع الشيق الذي يفتح أبواب التحليل والنقاش على مصراعيها، دمتم بخير وعافية ودام يوفنتوس شامخًا كما عهدناه

🔹 #يوفنتوس 🔹 #كونتي 🔹 #جاسبريني 🔹 #الكالتشيو