تناول سعرات حرارية أقل
إن تناول سعرات حرارية أقل يجعلك تتفادى الإصابة بزيادة الوزن "السمنة"، فمن المهم تناول عناصر غذائية وفيتامينات بما يفيد صحة جسمك والحفاظ على رطوبتك عن طريق تناول الكميات المناسبة من السوائل.
- ممارسة تمارين رياضية بانتظام
إن ممارسة الرياضة بانتظام تقلل بشكل كبير من خطر الإصابة بأمراض مثل أمراض القلب والسرطان، حيث من الضرورى ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم وليس بشكل متقطع، حيث يساعد ذلك فى الحفاظ على قدرتك على الحركة لفترة أطول، كما أنها تساعد قى تقليل مستويات التوتر وتحسن النوم وتحافظ على صحة الجلد والعظام والمزاج.
تقليل مستويات التوتر لديك
إن آثار الضغط على الجسم واسعة فقد تؤدى إلى الشيخوخة المبكرة وظهور التجاعيد على الوجه وقد تصل لحد الإصابة بأمراض القلب، لذلك فإن الحفاظ على مستويات التوتر لديك منخفضة يقطع شوطًا طويلاً فى مساعدتك على العيش بصحة جيدة.
الحفاظ على العلاقات الاجتماعية
لقد أصبح هذا الأمر أكثر أهمية من أي وقت مضى في أعقاب هذا جائحة كورونا، حيث اتجه كثير من الناس إلى العزلة بسبب الالتزام بالمنزل خوفًا من انتشار العدوى، وتشير الدراسات إلى أن العلاقات الهادفة والشبكة الاجتماعية القوية تعمل على تحسين الصحة العقلية والجسدية.
تقليل مستويات التوتر لديك إن آثار الضغط على الجسم واسعة فقد تؤدى إلى الشيخوخة المبكرة وظهور التجاعيد على الوجه وقد تصل لحد الإصابة بأمراض القلب، لذلك فإن الحفاظ على مستويات التوتر لديك منخفضة يقطع شوطًا طويلاً فى مساعدتك على العيش بصحة جيدة.
من الضروري جدًا أن يكون المسن في حالة من النشاط البدني المستمر، حيث يكون ذلك عامل من عوامل البقاء في صحة نفسية وجسدية مرتفعة. حيث يكون النشاط البدني مؤثرًا على الدورة الدموية بشكل مباشر، كذلك ترف من الحالة الذهنية والنفسية وتشعره بالإنجاز بشكل يومي.
النشاط البدني: ينصح الأشخاص الأكبر سنًا بممارسة النشاط البدني بانتظام، وخصوصًا الرياضة والمشي واليوغا، التي يمكن أن تساعد في الحفاظ على اللياقة البدنية والصحة العامة.
العلاقات الاجتماعية: لأنّ الاحتفاظ بعلاقات اجتماعية قوية يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على الصحة العقلية والجسدية، كانت نصائح بالتواصل مع الأصدقاء والعائلة بانتظام.
الاسترخاء والتوازن: من النصائح التي يقدّمها الكبار في السنّ أيضًا، ضرورة ترك وقت للاسترخاء والاستمتاع بالحياة، كما يشدّدون على أهمية الاهتمام بالصحة العقلية.
وينصح الطبيب الكبار بأخذ قيلولة بين الساعة 12:00 ظهرا إلى 16:00 عصرا خلال أيام الصيف الحارة، محذرا من القيام بأي نشاط بدني خلال هذه الفترة، لأن المجهود العضلي يتسبب في سخونة الجسم بشكل إضافي.
وعوضا عن أن يلجأ كبار السن لأخذ حمامات باردة لأكثر من مرة على مدار اليوم، يوصيهم الطبيب -ولا سيما المصابين منهم بأحد أمراض القلب والأوعية الدموية- بأن يلفوا حول رقابهم كمادات باردة للتغلب على سخونة الجو.
كما أن صبّ مياه باردة على الساقين يعمل على تبريد الجسم لدى كبار السن على نحو جيد أيضا، مع ضرورة أن ينساب الماء على الساقين سريعا، وليس دفعة واحدة بشكل مفاجئ.
وعلى جانب آخر يوصي أسمان كبار السن بارتداء قطعة فوقية واسعة وخفيفة خلال أيام الصيف الحارة، فصحيح أنه يبدو أن عدم ارتداء قطعة فوقية يُسهم في تبريد الجسم على نحو أفضل مما يحدث إذا ما تم ارتداؤها، إلا أن الدراسات أثبتت أن الأشخاص، الذين يرتدون مثلا قميصا واسعا من القطن، يتغلبون على سخونة الجو بشكل أفضل ممن لا يرتدون أية قطعة فوقية، إذ تنشأ لديهم طبقة من التهوية بين القميص والجلد، فيتم تبريد الجسم على نحو أفضل.
ولكي يتسنى لكبار السن وقاية أنفسهم من أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري. وأكد على ضرورة ألا يقل معدل ممارستهم للأنشطة الحركية عن 150 دقيقة أسبوعياً.
وأشار إلى أن كبار السن يُمكنهم بالطبع زيادة هذا المعدل، إذا شعروا أنهم يتمتعون بقدر من اللياقة البدنية يسمح بذلك. أما إذا كانوا يعانون من أحد أمراض القلب أو الرئة، فمن الضروري حينئذ استشارة طبيبهم المعالج أولاً عمّا إذا كان يُمكنهم ممارسة أحد التمارين الرياضية البسيطة، لافتاً إلى أنه عادةً لا يُنهى كبار السن عن ممارسة الرياضة بشكل تام إلا عند الإصابة بأمراض معينة.
تختلف طرق تقديم الرعاية لكبار السن في المنزل، ولكن يمكننا وضع بعض الأسس التي لا غنى عنها، وهي مبنية على أساس احتياجات المسن الأساسية وكذلك سلوك كبار السن المعتاد خلال مثل هذه الفترة العمرية.
تختلف طرق تقديم الرعاية لكبار السن في المنزل، ولكن يمكننا وضع بعض الأسس التي لا غنى عنها، وهي مبنية على أساس احتياجات المسن الأساسية وكذلك سلوك كبار السن المعتاد خلال مثل هذه الفترة العمرية.
على جانب آخر، يقدم حل التمريض المنزلي فرصة لتوفير رعاية للمسنين بالمنزل بشكل أكثر شمولًا، حيث يتم الأخذ بعين الاعتبار جميع العوامل المصاحبة لتلك المرحلة، مع توفير جليسة مسنين أو جليس مسنين متخصص في التعامل مع كبار السن بشكل كبير، وتكون لديه القدرة على توفير احتياجاته الأساسية خلال يومه الطبيعي.
وما يزيد من رصيد التمريض المنزلي فيما يخص رعاية المسنين بالمنزل، هو قدرته على توفير كل ما يخص الرعاية الصحية بشكل عام للمسن، حيث يستطيع توفير خدمات تخص العناية بالجروح، وإعطاء الحقن و تركيب الكانيولا، وتركيب وإزالة القسطرة البولية أو الرايل، وغيرها من الخدمات الصحية الأساسية.
يعد التخطيط من أهم الخطوات والنصائح التي يجب أن يتم اتباعها أثناء توفير رعاية المسنين بالمنزل، وذلك لمدى أهمية الأمر وضرورة أن تضع جميع الاحتمالات في الحسبان.
يتعلق التخطيط في الأساس بوضع صورة عامة لحياة المسن اليومية، وتحديد ما يجب أن يتم القيام به بشكل دوري وأساسي وما يكون أقل أهمية، ترتيب الأولويات يعد كلمة السر فيما يخص التخطيط.
كلما تقدم الإنسان في السن تقل قابلية تقبل التغيير والاختلاف، ويصبح أكثر اعتيادًا لروتين يومي قد لا يرغب في أن يتخلله أي تغيير. من هذا المنطلق، يجب على مقدم خدمة رعاية المسنين بالمنزل الالتزام بعادات المسن، وعدم المساس بنظام وأسلوب حياته بشكل عام.
ويشمل الأمر أماكن الأشياء والمتعلقات، حيث قد يكون للمسن ترتيب معين لمتعلقاته لا يجب المساس به. كما يجب أيضًا توفير للمسن نظام حياته الذي اعتاد عليه ولكن دون المساس بسلامته وحالته الصحية، وهو ما قد يشكل تحديًا لجليسة المسنين المقدمة للخدمة التمريض المنزلي.
تكون الحالة النفسية للإنسان في تلك الفترة العمرية في أدنى مستوياتها خلال مرحلة الشيخوخة، لذلك يتعين على مقدم رعاية المسنين بالمنزل أن يوفر لهم الاحتواء النفسي اللازم لتجنب الدخول في نوبات اكتئاب أو قلق مزمن قد يكون لهما تبعات ومضاعفات غير مرغوب فيها، تؤثر على الحالة الصحية للمسن لذلك يجب مراعاة :
قد يكون المسن في تلك المرحلة العمرية يعاني من العصبية المُفرطة والعند ولا يتقبل المساعدة ولا الرعاية من أحد، لظنه انه يقدر ان يعتني بنفسه ويقدم لنفسه الرعاية الصحية التي يحتاجها وأنه ليس بحاجة للحصول على مساعدة.
لذلك يجب على من يقوم برعاية المسنين بالمنزل أن يتعامل مع كبار السن بحكمة وصبر ومرعاة ما يمرون به في تلك الفترة العمرية ومرعاة الحالة النفسية للمسن.
قد يتعرض الكثير من كبار السن في تلك المرحلة إلى مرض ألزهايمر نتيجة للتقدم في العمر، فتكون قدرته على الاستعاب ليست جيدة فلا يقدر على تميز الوقت والأحداث، وقد يقص عليك القصص والأحداث أكثر من مرة وكأنها المرة الأولى، فحاول دئمًا أن تنصت لهم و تسمعهم بحرص ولا تتسبب لهم بالشعور بالحرج أو الملل لما يقولون وكن صبورًا.
كما قد يكون المسنين في تلك الفترة يعانون من الحساسية المُفرطة و يشعرون بالعجز والحمل على الأخرين مما يتسبب لهم في ضيق والشعور بعدم الراحة، لذلك يجب التعامل مع المسن باحتواء وحكمة حتى لا يشعر بالأذى، ويمكن الاستعانة بمتخصص لرعاية المسنين بالمنزل ويكون مقيم مع الحالة طوال الوقت، ويكون من ضمن مهامه الأساسية توفير الرعاية والاحتواء النفسي للمسن
يكون التواصل من الأقارب والأصدقاء من أكثر الأشياء التي تحسن الحالة النفسية للمسن، قم بزيارة المسن و التواصل معه بصفة مستمرة والاطمئنان عليه وعلى صحته، و ملاحظته إذا كان قادر على مراعاة نفسه بنفسه أو يحتاج إلى متخصص لرعاية المسنين بالمنزل لرعايته والاعتناء به.
من الضروري جدًا أن يكون المسن في حالة من النشاط البدني المستمر، حيث يكون ذلك عامل من عوامل البقاء في صحة نفسية وجسدية مرتفعة. حيث يكون النشاط البدني مؤثرًا على الدورة الدموية بشكل مباشر، كذلك ترف من الحالة الذهنية والنفسية وتشعره بالإنجاز بشكل يومي.
قد يواجه العديد من كبار السن من مشكلات كبيرة في التحرك وممارسة النشاطات المختلفة، وذلك قد يكون بسبب خشونة المفاصل أو لأي سبب صحي، وقد يظن الكثير من الناس أنه من غير الممكن أن يمارس المسن نشاطا بدنيًا.
في حقيقة الأمر، هناك عدة نشاطات مناسبة لجميع الحالات الصحية والجسدية لكبار السن، يستطيع أن يمارسها مهما كانت حالته، وهي تساعد في إبقاء النشاط والتركيز في أعلى مستوى لهما. حيث يمكن أن يمارس المسن المشي لمدة تتراوح بين 15-30 دقيقة يوميًا إذا استطاع، أو أن يمارس بعض التدريبات وهو مستلقي في فراشه.
تساهم الأنشطة البدنية في الحفاظ على وزن صحي للمسن، مما يساعده على تجنب الإصابة بالسمنة، كما تساعده في السيطرة على أمراض القلب المختلفة والضغط المرتفع ومرض السكري وغيرها من الأمراض المزمنة إن وجدت.
يوفر التمريض المنزلي من خلال خدمة رعاية المسنين بالمنزل جليس أو جليسة مسنين تستطيع الاعتناء بالحالة البدنية للمسن والإبقاء على نشاطه البدني،وكذلك توفر حكيمة ايضًا خدمة العلاج الطبيعي لكبار السن بالمنزل عن طريق أحضائي علاج طبيعي.
من المهم الاستعداد لأي حالة صحية طارئة، وأن يكون مقدم الخدمة على دراية بأساسيات الإسعافات الأولية والإنعاش القلبي الرئوي. كما يجب أن يتوفر جميع الأدوات اللازمة لتحقيق ذلك، بما في ذلك الأدوات الخاصة بالإسعافات الخاصة بالحروق والجروح تحسبًا لأي حادث عارض.
يجب دائمًا مراعاة أثناء التخطيط المسبق للنشاطات المختلفة، أن يكون هناك ما هو يتكرر يوميًا، حيث يساعد الروتين اليومي المسن على تنشيط الحالة الذهنية، كما تساهم في زيادة الشعور بالأمان والراحة
يجب أن يتضمن هذا الروتين على نشاطات مختلفة، بها ما يفضله المسن نفسه وما هو الأفضل لحالته الصحية والنفسية. ينصح أن يتم تنظيم النشاطات اليومية بحيث وضع النشاطات التي تحتوي على قدر كبير من الحركة البدنية وبذل المجهود في الساعات الأولى من الصباح، وذلك لما قد تكون الحالة المزاجية والإدراكية في أفضل حالاتها في مثل هذا التوقيت.
يجب اعتبار كبار السن كأشخاص ذوي إرادة حرة لهم اختياراتهم وتفضيلاتهم، ويجب على مقدم الرعاية أن يحترم ذلك وألا يجور على حقهم في الاختيار وتحديد ما يريدون أن يفعلوا بأنفسهم.
لكن على الجانب الأخر، قد يفقد كبار السن الكثير من قدرتهم على التركيز والإدراك على مر الأيام، مما يعيق اختيارهم لمسير حياتهم بشكل طبيعي، وخصوصًا المصابين بالخرف أو مرض ألزهايمر، ويمكنك معرفة كيفية التعامل مع مرض ألزهايمر من تلك المقال
ويعتبر ألزهايمر هو الذي يؤثر على القوة العقلية والإدراكية للمريض. وهنا يأتي دور مقدم الخدمة في مساعدتهم على اتخاذ القرارات.
من ضمن أدوار جليسة المسنين أثناء تقديم خدمة رعاية المسنين بالمنزل أن توفر للمسن الاختيارات في جميع ما يمر به خلال اليوم وأن تلتزم بما يقرره المسن بنفسه، ولكن مع إعطاء عدد محدود من الاختيارات حتى لا يتم تشتيت ذهنه. فعلى سبيل المثال، يمكن توفير قطعتين أو ثلاث من الملابس بحد أقصى كي يختار المسن من بينهم ما يفضله، أو عند اختيار الوجبات كذلك يتم تخييره بين وجبتين أو ثلاث على أقصى تقدير.
من خلال خدمة رعاية المسنين بالمنزل التي توفر جليسة مسنين لمرضى ألزهايمر المقدمة من حكيمة للتمريض المنزلي يتم مراعاة حرية اختيار المسن.
أثناء تقديم رعاية المسنين بالمنزل يجب على جليسة المسنين أن تحرص على توفير بيئة آمنة مناسبة لحالة المسن. وهو الأمر اللازم من أجل الحفاظ على صحة المسن، حيث أن التعرض لحوادث طفيفة قد يسبب العديد من المشكلات الصحية، خاصة وإن كان المسن يعاني من هشاشة العظام أو مشكلات المفاصل والعظام بشكل عام.
يتحقق ذلك عن طريق إزالة العوائق والأشياء التي قد تسبب ضررًا للمسن، وتوفير مقاعد مريحة في جميع أنحاء المنزل، وإزالة السجاد المهترئ والذي قد يعيق حركتهم.