الـسلام عليـكم ورحمـة الله وبركاتـه ,
دعوني أبدأ هلوساتي من جديد , وكعادة ركاكاتي وكتاباتي التي تغرز بين هوس مجنون , وصفة غباء!
وأردت أن أكتب ما هو جديد من العيوس هذا , وحتى لو كانت جنون يذكر.
فدعوني أبدأ , وحتى لو كانت طرشقة , فالطرشقات هي الآن ما تنجح وكإنها الأهم : )
حياتنا لها عدة أمور تذكر بها , وأمور علينا إتباعها والبعض منها نتركه وكإننا لا نعلم أمره
وهذا الأمر هو في حياتنا , وحياتنا هي سرنا وسر من هو مثلنا , وتضم كل ما هو سري وعلني
ولكن الجميل بها إنها تبقى حياتنا التي وجدنا بها , وهذا ما هو الأمر برمته , وتكون الابتسامة على كل من يعرف امرها!
وإبتسامة فرح أو إبتسامة ثقة كانت , لا فرق بينها سواء أكانت للأمر الموجوب!
وتعود من جديد أفكارنا التي تجعل ذلك الأمر إلى غطرقة أو حتى جهجه , كما يحب يسميها المعني بعقلي
ولكن , لا نثق بما هو ذكر أساساً , لأنها تكون لا عقلانية بعض الأمر , وتكون مجرد حماقات
وكثير من يحمق نفسه فو ردهات الشرانية ويدخل نفسه في مجرة لا يعلم اصلها
وأخيراً في فقرة كتبتها , إنه يتبرأ من نفسيته تلك التي جعلته محض سخرية!
سلوك يتبع في تلك الحياة , وكإننا في درس فيزيائي , وسلوكٌ على كل أمر من الأمور
سواء أكانت فرحة أو حتى دهشة , فعلينا البقاء على غالبية الأمور هذه ,
لأن القوانين تبقى على أصلها المجنون , وتكون في أتجاهها السليم ولكن هنالك من يحولها الى ترللية!
وإتجاه معاكس إلى ما كانت من الاصل , ولكن عقليتنا تنير وجهاتنا ونعي بإنه خزعبلات.
لكن لا تعن هذه الأمور بأن جميع من يسمع بها بإنه إتجه مع إتجاهها وأضحى منها وفيها
ولكن البعض يميل الى تلك الامور لإنه يي بإنه يحب تلك الأمور التي لا تتصل مع الواقع بأي صلة!
وبهذا الأمر, يكونُ سوى جمهور فاشل , إن كان جمهور , وعميل فاشل إن كان عميلاً ,
ولكنه يبقى فاشلاً , إلى ما بقي في ذلك الإتجاه المعكوس.
2+1=3
قانون رياضي سهل , وهو من الاصل لطريقة جمع معين , وهو بالنسبة للكبار سهلٌ جداً
ولكن بالنسبة لمن هو صغير يكون شبه مستحيلاً , لإن عقله لم يعي تلك الأمور بعد
ولكل من هو حاسباً للسن أو يكون بمجرد سماعه ان السن أمراً معنياً , يجب أن نعي إن السن فارقاً كبير
حسب ما هو شائع في حياتنا إن البعض لا يدري إن السن هو الأمر المهم لإن خلايا العقل حسب السن تزيد وخبرة تزيد وقدة تزيد معها.
ولكن هنالك من قال السن والجسم لا مفيد في الخبرة والعمل وكلاهما لا صلة في الذكاء المثلي!
ولكن ,بمشاهدة لاعبٌ في السن القديم أو الثلاثينات , أتشبه بلاعب في السن العشرينات الاولى , وطبعاً لا
لإن صاحب السن الأكبر قد درس كل معلومة في الكرة , وأصبح كإستاذ كروي , وخبير بكل شبر بها!
خداعاً
دعوني أعيد تفكيري قليلاً ,فبها أمراً يسعد قلبي يريد ضميري حتى أجد بعض الحلول , أو حلاً على الأقل ,
أجد نفسي أحياناً أغرق ولا أسطيع النجاة بطوف موجود , أغرق بتفيكرٍ لا يجد حلاً بتاتاً ,
ولكنني أخادع نفسي وأنا أقول بإنها أمراً لا موجود ولكنها بعض خيالا , وأكتب بورقة لى حائط إنها نسج خيال
سرعان ما أكتشف إنها مجرد حقيقة , ولكنني غرقت , وغرق بصدق في تفكير كاذب مخادع ,
ولكنني أجد أحياناً حلولاً , وأحياناً لا أجد , فأعي بإن أحدهم ضحك عليّ بتفكيرٍ أو يقهقه عليّ بكره
ولكنني أسلم نفسي له , وحتى إن كان الامر مجرد كذبٍ ولكن أعي بأن الحصار منشوداً بقتل النفس.
وتسليم النفس عندي أمراً صعباً وقتل النفس أهون بكثير , ظلم سيحل عليّ من اصحاب الظلمات!
خداعـاً
كنت بالامس في عام الـ 2004 , وكنت اشاهد تلفازي المعتاد , ورأيت ما لم يراه أحداً ,
ولمكن هذا كان مجرد تفكيرٍ عابر , ولكنني عرفت حقيقتها من تفكيري بعد عناءٍ طويل المدة.
وفي بطولة أوروبا المشهودة عليها بجمالها , وهي أمم أوروبا , ولكنها كانت بجمالها ولكن بها بعض حركات ساخرة بطعم ماكر!
وفي البطولة وكانت المجموعة C تحتوي على كلاً من الدنمارك والسويد وإيطاليا وبلغاريا ,
ولكن في آخر لقاء للفرق المتواجدة , وكانت أهم مباراة هي الدنمارك والسويد , لإن بخسارة الدنمارك هو تأهل إيطاليا
ولكن بفوزها تأهل دولتها لربع النهائي , ولكن بتفكيري أنا, وم دون دلائل , قامت السويد بتأهيل الدنمارك لإخراج إيطاليا!
وهذه الأمثلة خداعاً للفرق الأخرى والمخدوع هنا هم الطليان.
خداعـاً لاعب وفريق لا ندري عنه!
ستقولون لي إن هذه الفقرة لا تمط الخداع بصلة أو حتى جوانحها إن وجد
ولكن هذا الأمر لهو خداع النفس وخدع الضمير , وغش واضح , وحتى إنه خدع عاشقيه بناحية أخرى!
ميس لاعب البرشا , وهو لاعبا مستقبلي واضخ للعيان , ولكن البعض يغض النظر عنه في بعض الأمور ,
حيث إنه سيقون بدفع مالاً من جيبه لأجل خسارة ريال مدريد وفوز برشلونه , ولكن هذا هو لاعبٌ فقط ليس إلا , إنه خدع معشوقيه.
ولكن من الطرف الآخر أتت أخباراً ايضاً تنص على أن ريال مدريد دفع لإسبانيول لإجل فوزه
ولكن تامودو رد وقال , الهدف الذي سجلته لي وليس لمدريد , وهنا تبدأ المشاكل , والخداع الإخباري
وفي كل ناحية تبدأ علامات الغمز واللمز , ولا ندري إن كانت تمويهاً أم حقيقتةً!
خداع فريق مر عليه سنة من الدهر فأكل عليه وشرب..... ورجع!
في الكالتشيو الذي أهواه , وحب كل فرق منه وأحترمه , ولكنني أعشق الإنتريستا ,
ولكن لا عليكم مني , أردت أن أبين أمراً أحببتُ قوله من مدة , ولكنني توقفت عند حد!
ولكن الفريق الذي اشتاقت له جماهير الكالتشيو , وهو اليوفي , ولكن بؤساً للحظ السيء!
في العام القبل السابق , قام رئيس نادي يوفنتوس بالخداع المعروف , والمشكلة هي إنها أدت إلى سقوط هذا النادي!
ولكن المشكل الأكبر هو خداع فريقه ولاعبينه والمدربلذي تعب طوال موسم كامل!
خداع قام به هذا الرئيس . ولكن النتائج كانت فوق رأسه , ونتي قاسية , ومكروهة لكل إيطالي!
خداع بكذب لصالح مبلغ بسيط!
في الدوري الإنجليزي , اللعب والأحداث هنالك أصبحت تأتي لن بجنون وإرتياب عصبي!
ولكن , الغريب العجيب من كثرة أحداث الخداع الذي به , ولكن الجميل المعني هنا لاعب وليس فريقاً.
روبن اللاعب الهولندي الصغير العجيب ,الذي أنا من نفس أراه من افضل اللاعبين!
ولكنه تعاقد مع المان يونايتد , وتدرب واياه وحتى انه أضحى يلعب مع الكبير والصغير فيها وتعرف عليهم : )
ولكن تشيلسي ارادته فوق سعره بملونين فقط , ذهب الى تشيلسي,
وهذه الأحداث بنفس الاسبوع تقريباً أو أقل حتى , فهنا روبن خدع المان, وخدعهم بالقو 
.
وغريب هذه المرة , لإنها دوماً تأتي من فريق لفريق ولا لاعب لفريق ولكن الخداع يبقى هو هو!
الخداع مهما كان, فسيبقى خداع , لا مجال لتغيير الإسم الى إسم آخر ,
ولكن البعض يحلله على نفسه ويحرمه على غيره بالمبررات التي لا طعم لها!
ولكن بنظر الآخرين هو مثل ما ينظرون الى غيرهم , فإعلم إنك سكون منبوذاً تماماً لهم , ولكن بناحية أخرى!
آثاره معروفة وسهلة وستكون رأساً على عقب على دماغك
لإنها ستكون ضرراً على الآخرين , والله يمهل ولا يهمل , والله سيكون لك بالمرصاد
وعندما يكون الله كذلك , إعلم إنه ستكون عاقبة مضرة , معنوياً كانت أم صحياً ,
فبالنسب لليوفي, هبط , وللسويد والدنمارك , خرجوا ودون تأهل , ولمسي ومدريد , الله العالم , ولروبن نفسه اتعبته وطوال الموسم إحتياطياً!!
وتلك أمورٌ غريبة , لإنها نتاج من عملك المعني أنت به , ولكن لا تضع نفسك بمكان أن مستغني عنه ,
وهذه كلماتي , فبها أنا مصدق , لإنني أعي ما أقوله بالتمام والكمال : )
كتبت تلك الكلمات لكم , وأردتها أن تخرج والحمد لله خرجت بكل هدوءٍ ,ولعلها كانت بمحلها , ولكن بنظر الآخرين لا, فأعتذر لهم ولهن!
1
