قائمـة القادميـن الجـدد قبـل موسـم 2012

قائمـة المغادريـن بعـد وأثنـاء موسـم 2011

 ظفر بها مرة واحد (1989)

* المناسبة:- نهائي كأس الكؤوس الافريقية
* المكـان:- بنين ـ نيجريا
* التاريخ:- 9 ديسمبر 1989م

حقق فريق المريخ بطولة كاس الكؤوس الافريقية (مانديلا) بعد ان تخطى الاهلي الليبي بالانسحاب في دور ال 32 وفي دور 16 خسر من البنزرتي التونس بتونس 1/ صفر وفاز عليه بامدرمان 2/ صفر بهدفي سانتو رفاعه، وفي دور 8 كسب باترونج الكنغولي 2/ صفر بالخرطزم بهدفي جمال ابوعنجة وعيسى صباح الخير، وفي دور الاربعة خسر امام قورماهيا بكينيا 1/صفر وفاز بامدرمان 2/ صفر بهدفي سانتو رفاعة ودحدوح ليتاهل للمباراة الختامية.
وفي المباراة النهائية فاز على بندل يونايتد النيجيري بامدرمان 1 /صفر احرز الهدف كمال عبدالغني وتعادل مع بندل بنيجريا بدون اهداف ليحقق كاس البطولة.

الفريق الحائز على لقب تلك البطولة

 لرؤية مشوار الفريق بتلك البطولة:- اضغط هنا

 حقق لقبها مرتين (1986 - 1994)

* المناسبة:- بطولة سيكافا 1986
* المكـان:- موانزا تنزانيا
* التاريخ:- 25 يناير 1986م

حقق فريق المريخ بطولة أندية شرق ووسط افريقيا (سيكافا) بعد ان لعب في مجموعة موانزا وفاز المريخ على ماجي ماجي التنزاني 1 صفر احرز الهدف جمال ابوعنجة ثم تعادل في المباراة الثانية مع مومكيرا الزامبي وفاز في المباراة الثالثة على وقد الصومالي 5/1 واحرز الاهداف عيسى صباح الخير هدفين وهدف لكل من الدحيش وابراهومة ونزار خليفة وفي الدور قبل النهائي فاز على لبيردس الكيني 1/0 احرز الهدف جمال ابوعنجة وفي نهائي البطولة التقى المريخ بالشباب التنزاني وانتهت المباراه في زمنها الاصلي والاضافي بهدفين لكل فريق احرز اهداف المريخ ابراهومة وعيسى صباح الخير ليحتكم الفريقان لضربات الجزاء الترجيحية والتى كسبها المريخ 4/3 ليحقق المريخ البطولة.

* المناسبة:- كأس سيكافا 1994
* المكـان:- الخرطوم
* التاريخ:- 1994م

غاب المريخ عن المشاركة في بطولات سيكافا في اعوام 89، 91، 92، 93 ليعود ويشارك من جديد في البطولة التى اقيمت بالخرطوم عام 1994 والتى واكبتها احداث مثيرة في لقاء المريخ وسيمبا في الدور الأول تبعها شغب جماهيرى وتقرر اعادة المباراة لعدم وجود نص في لائحة المنافسة يدين الجماهير الا ان فريق سيمبا انسحب وكان يفترض ان يواجه المريخ نده الهلال المتأهل من مجموعة بورتسودان ولكن الهلال رفض اللعب واعتبر منسحباً ليستبدل بفريق شنقانى الزنزبارى والذى فاز عليه المريخ في نصف النهائي بهدف .. وفي المباراة النهائية فاز المريخ على الاكسبريس اليوغندى بهدفين لهدف ليحرز البطولة للمرة الثانية في تاريخه ومن يومها غاب المريخ عن المشاركة في بطولات سيكافا حتى اليوم.

 احرزه 17 مرة

1970	1971	1972	1973	1975
1977	1978	1982	1985	1990
1993	1997	2000	2001	2002
2008	2011

دوري الخرطوم

 حققه 17 مرة

1954-1953	1956-1955	1962-1961	1966-1965	1968-1967
1972-1971	1973-1972	1979-1978	1981-1980	1983-1982
1985-1984	1986-1985	1991-1990	1992-1991	1993-1992
1996-1995	1997-1996

 حققه 20 مرة

1962	1970	1971	1972	1974	1983
1984	1985	1986	1988	1991	1993
1994	1996	2001	2005	2006	2007
2008	2010

 نالها 6 مرات

2000

2001

2004

2005

2006

2007

 نالها عام 1934

في عام 1934م اجريت اولى المنافسات على كأس البلدية اشتركت فيها فرق العاصمة المثلثة والتي كان عددها في ذلك الوقت 24 فريقا واستطاع المريخ ان يكتسح جميع الفرق حتى التقى في المباراة النهائية مع فريق برى وانتصر عليه بهدف واحد سجله عوض ابوزيد في الزمن الاضافى وبذلك توج المريخ نفسه ملكا على الكرة بالسودان بحصوله على كأس البلدية اول كأس تتنافس عليه فرق العاصمة المثلثة وكان ذلك الكأس اول كأس لكرة القدم في تاريخ السودان الرياضى وقد احدث ذلك الانتصار دويا هائلا في جميع الاوساط ومنذ ذلك الوقت تعاظمت جماهيرية المريخ واخذت في الازدياد.

* المناسبة:- افتتاح جامعة جوبا
* المكان:- مدينة جوبا جنوب السودان
* التاريخ:- 1977م

أنتصر المريخ على نده التقليدي الهلال 1/صفر، احرز الهدف سامي عزالدين في الدقيقة 89 (باقي دقيقه سامي يجبيها) وكانت كل التكهنات قبل المباراة تشير الى فوز الهلال نسبة الى سفر حارس مرمي المريخ الدولي الطيب سند المفاجئ الى دولة الامارات العربيه المتحدة ولعب المريخ بحارسه الاحتياطي الهادي سليم وابلى بلاء حسنا وهتفت الجماهير بعد المباراة (مريخنا عظيم بالهادي سليم) وكان وقتها فريق الهلال يضم المع النجوم في خط هجومه الدحيش ، على قاقرين ، متوكل عبدالسلام، ولكن فتية المريخ الاشاوس كانوا عند حسن الظن بهم وقدموا عرضاً رائعاً استحقوا به كأس المباراة وتسلموا الكأس من الرئيس جعفر نميري وعادوا به للخرطوم.

 نالها عام 1993

* المناسبة:- إحتفالات ثورة الإنقاذ
* المكان:- الخرطوم
* التاريخ:- 1993م

في إحتفالات ثورة الإنقاذ عام 1993 أقيمت الدورة الدولية بمشاركة فرق المريخ والهلال ومنتخب أثيوبيا الأول وفريق التحرير الإرتري .. افتتحت دورة الصداقة عصراً بلقاء الهلال ومنتخب إثيوبيا الذي فاز على الهلال بهدفين نظيفين.. واعقبتها في المساء مباراة المريخ والتحرير الإريتري التي كسبها المريخ 4/1 أحرز للمريخ عبدالعظيم قاقارين (هدفين) وهدف لكل من نميري أحمد سعيد وجعفر محمد عباس وأحرز للتحرير يوهانس زمكائيل.

في الجولة الثانية أقيمت المباراة الثالثة بين المريخ ومنتخب إثيوبيا وانتهت بالتعادل السلبي واعقبتها مباراة الهلال والتحرير الإريتري وانتهت بالتعادل 1/1 أحرز للهلال عبده أبوسعد وللتحرير يوهانس زمكائيل.. وطرد الحكم مدافع الهلال عاكف عطا.

في الجولة الثالثة التقى منتخب اثيوبيا والتحرير الإريتري وسط حضور كبير للجاليتين الإثيوبية والإريترية وتقدم منتخب إثيوبيا بهدف وأدرك يوهانس التعادل للإريتري وتم طرد لاعب من التحرير وعندها انسحب فريق التحرير من الملعب فإعتبر مهزوماً صفر/2.

واختتمت الدورة بلقاء القمة بين المريخ والهلال وشارك فيه مدافع الهلال المطرود عاكف عطا رغم تحذيرات اللجنة المنظمة وانتهى اللقاء بالتعادل السلبي واعتبرت اللجنة المنظمة الهلال مهزوماً صفر/2 بعد أن رفع المريخ شكوى قبل بداية اللعب وبالتالي فاز المريخ بالبطولة برصيد 7 نقاط وبفارق الأهداف من منتخب إثيوبيا الذي نال 7 نقاط أيضاً بينما نال كل من الهلال وفريق التحرير الإريتري نقطة واحدة

 نالها عام 1987

* المناسبة:- بطولة دبي الثانية
* المكان:- مدينة دبي دولة الامارات العربية المتحدة
* التاريخ:- 3 ديسمبر 1987م

فاز المريخ بالبطولة بعد تغلبه على فريق الزمالك القاهري بضربات الجزاء الترجيحية بعد انتهاء زمن المباراة الرسمي والاضافي بهدف لكل فريق ... احرز هدف المريخ عوض الله انور.

 نالها عام 1999

* المناسبة:- دورة الشارقة الدولية
* المكان:- مدينة الشارقة دولة الامارت العربية المتحدة
* التاريخ:- 16 يناير 1999م

أقيمت دورة الشارقة الدولية الرمضانية بمشاركة أربع فرق وهي المريخ السوداني ، فريق الشارقة الإماراتي ، فريق الصفا اللبناني و الفريق الأولمبي الإماراتي ... و احرز المريخ كأس البطولة بعد فوز كبير على الشارقة بأربع أهداف مقابل هدف واحد في المباراة النهائية ... قاد المريخ في تلك المباراة عبد العظيم أدم و كان أحد نجوم اللقاء ... و قد قام الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي حاكم الشارقة بتقليد أعضاء فريق المريخ الميداليات الذهبية ... بينما حصل فريق الشارقة على الميداليات الفضية ، و كان المركز الثالث من نصيب فريق الصفا اللبناني.

 نالها عام 1999

* المناسبة:- مهرجان اعتزال نجم الوصل فهد عبد الرحمن.
* المكان:- مدينة دبي دولة الامارت العربية المتحدة.
* التاريخ:- الجمعة 30 أبريل 1999م.

فاز المريخ بكأس الوصل بعد فوزه في المباراة التي جمعته بفريق الوصل المطعم بنجوم الامارات والخليج والعرب ... واستطاع المريخ الفوز على الوصل بهدفين دون مقابل سجلهما على مدار الشوطين اسامة مصطفى وفيصل العجب.... وقد شارك الى جانب الوصل في هذه التظاهرة المهرجانية الهويدي من الكويت وهاني الضابط من عمان وخميس عيد من البحرين ورشيد بن محمود ومبارك مصطفى من قطر وعبدالرحمن ابراهيم لاعب الشعب وصالح اسماعيل لاعب بني ياس وحسن سعيد لاعب كلباء.

صور لتجمعات مريخاب المنتدى عقب مباراة القمة

الخميس 07/8/2008

المريخ

1 : 0

الهلال

@@ شارة الكابتنية في المريخ عبر التاريخ @@@

شارة الكابتنية في المريخ خلال آخر عشرين عاما، نجد انها تنقلت بين العديد من الاذرع ولكنها رسميا نجدها قد حملت في ذراع 15 لاعبا بشكل رسمى ابتداء من سامي عز الدين انتهاء بفيصل العجب حاليا .

 فترة سامي عزالدين:-

في منتصف ثمانينيات القرن الماضى استلم شارة كابتنية فريق المريخ نجم وسط الفريق المحبوب الراحل سامي عز الدين باعتباره اقدم لاعبي الفريق وكان لاداء سامي المتميز اضافة إلى مشاركاته المتواصلة في المباريات وروح القيادة التي يتمتع بها جعلته محل احترام زملائه ففاز المريخ في ظل قيادته بكأس شرق ووسط افريقيا سيكافا 1986م بتنزانيا ولكن مع مرور الايام بدأ سامي في التقدم في السن ولم يعد اساسيا بل كان دائما ما يشارك الفريق في الشوط الثاني وبما ان شارة القيادة لابد ان تكون في ذراع أي اللاعبين الاحد عشر في الملعب فكان الحارس حامد بريمة هو القائد الميداني للمريخ.

كان موسم 1989/1990م اخر مواسم سامي عز الدين مع المريخ وفي هذا الموسم حمل سامي كأس الكؤوس الافريقية في نيجيريا ، بعد مشاركة فاعلة منه كانت مسك ختام لمسيرة قائد عظيم.

 فترة حامد بريمة:-

بعد اعتزال سامي عز الدين في العام الاول من حقبة التسعينيات استلم شارة القيادة الحارس الاسطورة حامد بريمة ورغم انه كان يتمتع مهارة غير عادية في صد الكرات الا ان بريمة كان غير منضبط مع المريخ وهي صفة يجب ان لا تكون ملتصقة بكابتن الفريق الذي يجب ان يكون مثالا للانضباط فكان بريمة قد تهرب من عدد من المباريات مثل مباراة المريخ والسكة الحديد التنزاني في اياب كأس الكؤوس الافريقية 1992م والتي كسبها المريخ 3/1 ويومها حل ياسين بابكر مكانه وايضا مباراة المريخ ونده الهلال في ختام الدوري المحلى موسم 1992/1993 والتي كسبها الهلال 2/1 وايضا حل ياسين محل بريمة فيها، تألق بريمة في المرمى وعطائه الثر كان يقابله مزاجية متقلبة وعدم مشاركة منه لاسباب غير مقنعة ويكفى ان موسم 1992/1993م شارك بريمة في مباراة واحدة تقريبا وحينها كان لابد من الاعتماد على لاعب غيره يحمل شارة الكابتنية في المباريات التي يكون فيها بريمة غائبا وخصوصا المباريات المحلية لأن بريمة كان دائما ما يشارك في المباريات الخارجية وكان الكابتن هذه المرة هو المدافع الصلب كمال عبد الغني ، إلى ان اعتزل الكرة نهائيا نهاية موسم 1995.

 فترة كمال عبد الغني:-

في ظل غياب بريمة المتكرر والكثير مع فريق المريخ كان كمال عبد الغني هو كابتن الفريق في العديد من المباريات المحلية وبعض المباريات الخارجية فكمال عبد الغني قد لبس الشارة اول مرة مع الفريق في مباراة خارجية في مباراة المريخ وبطل مدغشقر في دور الثمانية في بطولة كأس الكؤوس الافريقية عام 1990 حينما غاب بريمة وكان سامي قد اعتزل ويومها كان يحرس مرمي الفريق شنان خضر وكمال عبد الغني يتمتع بشخصية قوية ومؤثرة على الفريق كونه ايضا صاحب اداء قوى وثابت ومشارك دائما أي انه قليل الغياب على عكس حامد بريمة فهو صاحب اغلى هدف في تاريخ الاندية السودانية عموما ونادي المريخ خصوصا وهو هدفه من ركلة جزاء في ذهاب نهائي كأس الكؤوس الافريقية امام بندل يونايتد النيجيري وكان كمال عبد الغني هو من حمل كأس سيكافا عام 1994م وهي البطولة التي نظمها السودان وكسبها المريخ بعد فوز في النهائي على الاكسبريس اليوغندي 2/1 وهي البطولة التي لم يشارك فيها حامد بريمة رغم وجوده في كشف الفريق وكان كمال هو كابتن المريخ خصوصا بعد مذبحة شطب جيل مانديلا في عهد المدرب حسن المصرى نهاية موسم 1993م ولكن كمال غادر كشوفات النادي أواخر موسم 1995م وهو العام الذي غادر فيه الكشف عدد من النجوم الكبار

 بابكر الحلو ( باكمبا):-

بعد انقضاء جيل كامل كان جيل بطولات وانجازات كان لابد ان تسلم الشارة إلى من تبقى من جيل كهذا فكان بابكر الحلو موسى الشهير بباكمبا وهو قائد الفريق الجديد مطلع موسم 1996م وكان ان شهد هذا الموسم بداية سقوط المريخ في سلسلة هزائم امام نده الهلال وبداية المشاكل تدب في المريخ وكان باكمبا في صراع مستمر مع مجلس الادارة ادى الامر الي تركه كشوفات الفريق بعد شطبه وانتقل بعدها إلى ند المريخ الهلال بالرغم ان باكمبا كان صاحب اداء متميز مع الفريق اضافة إلى قوة شخصيته إلا ان حمله إلى الشارة لم يكن يتناسب مع شخصيته المشاكسة إلى حد ما.

 فترة ابراهومة:-

بعد شطب باكمبا من المريخ حدث نزاع على شارة الكابتنية بين زيكو اقدم لاعب في كشف الفريق وابراهومة افضل لاعبي الفريق وثاني اقدم لاعب اضافة إلى وجود خالد احمد المصطفى فزيكو قد سجل للمريخ موسم 1989م وابراهومة وخالد صعدا من اشبال المريخ موسم 1992م وابناء النادي أي انهما في النادي قبل مجئ زيكو من مدني ولكن زيكو كان هو من حمل الشارة موسم 1998م لكنه شطب بعدها من الفريق

بعد شطب باكمبا وبعده زيكو كان ابراهومة هو قائد المريخ بالرغم من ان خالد هو ايضا يحق له ان يكون قائد الفريق لأنه سجل للفريق في نفس الموسم الذي سجل فيه ابراهومة فهما رفقاء مسيرة واحدة ولكن شخصية خالد هي التي جعلت ابراهومة قائدا للفريق والذي يعتبر قوي شخصية ومؤثر في الملعب يقوم بمهام القيادة على اكمل وجه و هو ايضا لاعب متميز وفنان وهذا ليس محل جدل لكنه متهم بأنه يقود ما يعرف بالتكتلات داخل الفريق واثارت المشاكل والفتن وحمل ابراهومة شارة القيادة حتى اعتزل اواخر موسم 2003م. اما رفيق دربه خالد فقد نال شارة القيادة لفترة محددة كونه اعتزل في نفس العام الذي اعتزل فيه ابراهومة وكان خالد قد نال الشارة في الفترة التي احترف فيها ابراهومة في الكويت.

فترة محمد موسى:-

بعد رحيل اشهر دويتو في تاريخ النادي كان ان اعطيت شارة القيادة للاعب المريخ العائد من الاحتراف في المغرب محمد موسى والذي كان قبل سفره احد افضل لاعبي المريخ على الإطلاق لكن محمد موسى هبط مستواه بشكل كبير وقل مردوده فغادر الكشف الاحمر ولم يستمر قائدا ولا لاعبا في الفريق ورغم وجود جندي نميرى اقدم لاعب في كشف الفريق الا ان الشارة قد سلمت إلى فيصل العجب افضل لاعب في الفريق وفي تلك الفترة كان احد قدامي اللاعبين فاروق جبرة الذي نال شارة القيادة في بعض المباريات قد اوقف بسبب تعديه على حكم في احدى مباريات الدوري موسم 2003 قبل عودته بقرار جمهوري ثم شطبه من الفريق اواخر موسم 2005 ، وفي ظل جلوس جبرة احتياطيا في العديد من المباريات كان فيصل عجب هو قائد الفريق والاكثر حملا للشارة ، رغم ان جبرة يتميز على العجب في شخصيته وتأثيره على زملائه ولكن ايقاف جبرة واستهدافه من قبل المدرب محمود سعد جعله دوما بعيدا عن المشاركة فكان ان حمل الشارة ايضا لاعب الوسط نجم الدين ابوحشيش الى ان تم شطبه اواخر موسم 2004م بعد مباراة نهائي كأس السودان امام الهلال والتي اضاع فيها ابوحشيش ضربة جزاء كانت كفيلة بحسم اللقب للمريخ وفي تلك المباراة كان ابوحشيش يحمل شارة القيادة إلى ان دخل جبرة نهاية الشوط الثاني.

بعد اعتزال ابراهومة حمل شارة القيادة كلا من محمد موسى وفاروق جبرة ونجم الدين ابوحشيش, الى ان وصلت للكابتن فيصل العجب, الذي يحملها الى الآن